Khazen

Michel Suleiman - Wikipedia

جريدة الوطن السعودية:
سعي حزب الله للإطاحة برئيس الجمهورية الأسبق ميشال سليمان، الذي أطلق بيان بعبدا المؤكد على حيادية لبنان ضد الصراعات في المنطقة، والرافض لتدخل حزب الله العسكري في سوريا والعراق.
https://www.alwatan.com.sa/ampArticle/1091253

نداء الوطن
كان ذلك الهامش موجوداً أيّام الرئيس ميشال سليمان الذي حاول، بمعزل عن الظروف الدوليّة والاقليميّة إلى إبقاء النقاش حول الخطة الدفاعيّة حيّاً بشكل أو بآخر. هذا ما لا يحصل اليوم.
https://www.nidaalwatan.com/article/amp/61079/لبنان-والعرب-العودة-حتمية

الشرق
فعلى الأقلّ الحياد الذي طالب به البطريرك الراعي ومن خلفه اللبنانيون نصّ عليه اتفاق بعبدا قبل تسع سنوات في بنده الثاني عشر الذي نصّ على “تحييد لبنان عن سياسة المحاور والصراعات الإقليميّة والدوليّة وتجنيبه الانعكاسات السلبيّة للتوتّرات والأزمات الإقليميّة، وذلك حرصاً على مصلحته العليا ووحدته الوطنيّة وسلمه الأهلي، ما عدا ما يتعلق بواجب التزام قرارات الشرعيّة الدوليّة والإجماع العربي والقضيّة الفلسطينيّة المحقّة، بما في ذلك حقّ اللاجئين الفلسطينيين في العودة إلى أرضهم وديارهم وعدم توطينهم”، وكذلك مطالبة البطريرك بتطبيق المقررات الدولية وهو بند الرابع عشر الذي نصّ عليه اتفاق بعبدا عام 2012 “إلتزام القرارات الدوليّة،

https://www.elsharkonline.com/هوامش-بقلم-ميرفت-سيوفي-الحياد-أو-النّأي-بالنّفس/2021/11/03/مقالات/


النهار
الحال انه حتى “الحوار” بين لبنان والسعودية الذي طالب بفتحه وزير الخارجية والذي دفع بالرئيس ميشال سليمان إلى التساؤل عن الحوار أولا مع “#حزب الله”، ذهب مع الريح قبل العاصفة الراهنة المتدحرجة لا لشيء، الا لان صاحب الدور الدستوري المعني بمنع المغامرات بلبنان ومصالحه العليا تخلى تماماً عن هذا الدور وتركه لصاحب السطوة الآسرة على قرار الدولة.
https://www.annahar.com/arabic/authors/02112021080627411