Khazen

Heavy fighting at Lebanese camp

BBC, July 9 – Lebanese troops have fought new battles with Islamist militants around a Palestinian refugee camp in the north of the country, reports say. Militants fired mortars from the Nahr al-Bared camp, the official Lebanese news agency said. The army was reported to have responded with artillery fire.  Militants from the Fatah al-Islam […]

Read more
Syria hands over car used in Lebanese minister’s assassination

 Beirut – Syria on Monday July 9 – 2007- reportedly handed over to Lebanon the stolen car used in the November 22, 2006 assassination of Lebanese industry minister Pierre Gemayel. According to a Lebanese security official the broken down Honda was found abandoned on the international highway linking Syria with Turkey. Reporting on the same story, the daily As-Safir said an insurance company that took delivery of the car handed it over to the Internal Security Forces’ intelligence bureau and that after thorough examination, it was confirmed that the vehicle was used in Gemayel’s murder.

As-Safir said an investigation of Lebanese suspect Mohammed Merhi uncovered that the al-Qaeda-inspired group Fatah al-Islam had a hand in the murder of Gemayel, a scion of Lebanon’s most prominent Christian family and a leading opponent of Syria, who was gunned down near Beirut. The leading daily An-Nahar on Saturday said that based on an interrogation with Fatah al-Islam detainees, the perpetrator of the Gemayel crime was the terrorist group led by Shaker Abssi. The as-Safir report comes a few days after other media reports that Ahmed Jebril’s Popular Front for the Liberation of Palestine- General Command also played a role in the crime.

Read more
El Khazen History of the Jokes
ظاهزة التنكيت عند الخازنيين
النكتة عند اللبنانيين, ليست عريقة ولاوراثية أصلاً انما هي حديثة مكتسبة, ومع الوقت حملت البداهة
فافينيقيون لم يلتهوا بالسخرية والتندر بل كانوا تجاراً ومخترعين.
والشعوب المتعددة التي تعاقبت على لبنان من مصريين وأشوريين وبابليين وفرس ويونان… لم يهتموا الا بالتهم العسكرية التي لا تمت الى روح الدعابة بصلة.
وايضاًالعرب لم يكونوا من اهل الهزل والدعابة بل فاتحين ومقاتلين وايضاً العثمانيين الذين كانوا سفاحين واعداء للحرية ولكل ما هو انساني.
لذلك لا نعجب من أن تكون النكتة قد اتصلت بألبنانيين منذ منتصف القرن التاسع عشر فأقبلوا على فن التنكيت وابدعوا به وأن اردنا تعداد اسماء الظرفاء في لبنان نذكر على سبيا المثال لا الحصر: سليم سركيس، شاكر الخوري، اسكندر العازار، مارون عبود، يوسف شرابيه، اسكندر الرياشي ، نجيب حنكش… هؤلاء هم افراد لكن بين اللبنانيين اسرة بأمها وابيها ذاع صيتها وملأت الارجاء في التنكيت، هي الأسرة الخازنية، فتنكيتها ظاهرة فريدة ملفتة، حتى باتت مضرب مثل. وكثيراً ما يقول الناس بصورة عفوية لدى سماعهم نكتة موفقة: انها خازنية! أو يتساءلون: هل هي خازنية؟
فما حكاية هذة الظاهرة؟

 
Read more
Homelie July 8 Patriarch Sfeir

ها أنا أرسلكم كالخراف بين الذئاب"

( لو 10: 3).

      يتحدّث السيد المسيح عن موجبات القيام بالرسالة، وهي تفترض، بحسب ما أعطى تلاميذه من تعليمات، الثقة بأن الله هو من يرسل المرسلين، وهو من يزوّدهم الوعي، والجرأة، والحكمة، لقول ما يجب أن يقولوه. وقد نبّههم الى ما سيجدون، لدى القيام برسالتهم، من صعوبات ، وسيلقون ما يلقاه الخراف من الذئاب. أي الاضطهاد، ونكران الجميل، واللامبالاة، أن لم يكن العداوة السافرة. وقد نبّههم الى وجوب الاعتماد على العناية الإلهية في ما يحتاجون اليه من شؤون الدنيا، لذلك قال لهم:" لا تحملوا كيسا، ولا زادا، ولا حذاء، ولا تسلّموا على أحد في الطريق". هذا يعني الاتكال في الحصول على هذه كلها، من متطلّبات الحياة اليومية، على الله وعنايته. ويضيف: اينما اتجهتم نادوا بالسلام. وبعدُ فالفاعل يستحق أجرته.

      وهو يحذّر من الهوس والتطرّف، وهو ويريد في الوقت عينه أن يختبر ايمان الرسل . ومن أراد السلام لسواه، عليه قبل كلّ أن يضع السلام في قلبه. وعسير على الانسان أن يقترب من انسان آخر ان لم يكن السلام في قلبه. ولا يستطيع أحد أن يضع السلام في قلوب الآخرين ان لم يضعه أولا في قلبه.

      واذا أردنا اشاعة السلام في مجتمعنا، كان لزاما علينا أن نضع هذا السلام في قلبنا. ومن كان السلام في قلبه، فلا تخيفه الذئاب.

      وننتقل الى الكلام عن العائلة التي خرجت عن المألوف، والتي بطلت، في زعم بعضهم، أن تكون مؤسسة، كما أرادها الرب، بل أصبحت شواذا تفتقر الى الطمأنية والسلام. والعائلة في مفهومنا التقليدي هي التي أرادها الله مؤلفّة من رجل وامرأة وأولاد، وعلى الوالدين أن يعنيا بتربية أولادهما على مبادئ الدين، والأخلاق السليمة، ليستطيعوا العيش في مجتمعهم في جوّ من الإلفة، والمحبة، والتعاون المخلص، والسلام.

      1– شواذات عائلية

      ان هناك شواذات كثيرة تتعلّق بالعائلة منها أنه هناك، في زعم القائلين، نظرية جديدة، باستطاعة شخصين من نوع واحد أن يقوما مقام الوالدين، عن طريق التبنّي، وهذه نظرية تقول بأن الفرق بين الرجل والمرأة جنسيا لا قيمة له. ويزعمون أن المجمتع هو الذي يعطي كلا من المرأة والرجل دوره في المجتمع، وذلك ليس بفضل الطبيعة، بل بفضل نتاج الثقافة. وهذه الثقافة هي التي تعزو الى كل من الرجل والمرأة ما لهما من دور في المجتمع. وأمّا الثقافات التقليدية القديمة، فقد تخطّاها الزمن، بحسب قولهم، لا بل يجب القضاء عليها، لكونها غالبا ما تسحق المرأة في اطار الزواج التقليدي. وتحرير المرأة، يقتضي، في زعم القائلين بهذه النظرية، ثقافة جديدة تحرّرها من نير الزواج والايلاد. وهذه النظرية تضع في دائرة الجدل العلاقة القائمة بين الرجل والمرأة ضمن العائلة التي يجب أن يقوم بين أفرادها تضامن وتكافل. وهكذا تتعطّل الأدوار في العائلة القائمة على اختلاف الجنس، وهذا يحمل على تطوير ثقافة عائلية جديدة. وهي ثقافة تفضي الى الاعتراف بدور يقوم به الأشخاص الذين هم من جنس واحد.

Read more
ريد الخازن: الحف&#1575

الوضع في لبنان لن يستقيم اذا بقي البلد ساحة للتجاذب ولسياسة المحاور" 
فريد الخازن: الحفاظ على الاستقلال مسؤولية لبنانية بالدرجة الاولـــى

Your browser may not support display of this image.
المركزية – أكد عضو تكتل "التغيير والاصلاح" النائب الدكتور فريد الخازن أن الحفاظ على استقلال لبنان هو بالدرجة الاولى مسؤولية لبنانية، وأنه في حال عدم وجود هذه المسؤولية فإن المجتمع الدولي لن يكون قادرا على حماية الوضع في لبنان او مساعدة اللبنانيين على بناء الدولة المطلوبة بكل معاييرها المتوافق عليها، ورأى ان الوضع في لبنان لن يستقيم في حال بقي البلد ساحة للتجاذب ولسياسة المحاور. 
كلام الخازن جاء في حديث تلفزيوني قال فيه ردا على سؤال عن إعلان الفاتيكان ان الحفاظ على استقلال لبنان هو مسؤولية دولية: الحفاظ على استقلال لبنان هو بالدرجة الاولى مسؤولية لبنانية، وفي حال هذه المسؤولية لم تتأكد فالمجتمع الدولي لن يكون قادرا على حماية الوضع في لبنان او مساعدة اللبنانيين على بناء الدولة المطلوبة بكل معاييرها المتوافق عليها دوليا، الا ان هذا الامر لا يعني أن المجتمع الدولي ليس له أي دور في هذا الاطار. وفي النتيجة أي مبادرة يمكن ان تُخرج لبنان من أزمته التي يتخبط بها هي تحمّل اللبنانيون المسؤولية. 
وردا على سؤال قال: لا بد من التمييز بين مستويين في الموضوع الخارجي الدولي، فالامم المتحدة ومجلس الامن اللذين اتخذا قرارات عدة فيما يخص الوضع اللبناني منذ العام 1978 من القرار 425 وصولا الى 1559 ثم 1701، عبّر عن إهتمام دولي لمساعدة لبنان واللبنانيين على تجاوز المرحلة الراهنة، ونحن بحاجة الى الدعم الدولي، وهناك حاجة ايضا لا مفر منها خصوصا بعد حرب الصيف الاخيرة حيث كان لا مخرج او وسيلة لوضع حد لهذه الحرب سوى عبر مجلس الامن. 
وأشار الخازن الى ان سياسة المحاور تضرّ بلبنان ولا تفيده، وانه عمليا هذه السياسة في حال بقيت نافذة في لبنان سيبقى هذا البلد ساحة تجاذب ونأمل في ان لا يتحوّل الى ساحة حرب جديدة، فهذا أمر يضرّ بالمصلحة اللبنانية لان تدخل الاطراف نابع من مصالح خاصة ومن الخلاف مع أطراف أخرى، وهذا الوضع من المفترض الخروج منه، ورأى ان الوضع في لبنان لن يستقيم في حال بقي هذا الاخير ساحة للتجاذب ولسياسة المحاور، لافتا الى أن المجتمع الدولي اي الامم المتحدة هو أمر آخر ولبنان بحاجة لهذا الدعم. 
Read more
مقال سجعان قزي

 

انسحبت سوريا ولم تَخرج وعادت ولن تَدخل.

جريدة "النهار" في 04 تموز 2007

سجعان قزي

 

مرة أخرى، يُستخدم الوجودُ الفلسطيني قاعدة لشن حرب على لبنان: دولة وكياناً ونظاماً وصيغة، إنما هذه المرة بثلاثة فوارق: الأول هو أن الجيش اللبناني، لا الأحزاب المسيحية، واجه الحرب الجديدة رغم الخلاف القائم حول شرعية المؤسسات الدستورية الرئيسية (رئاسة الجمهورية، الحكومة ومجلس النواب). الثاني هو أن جميع الطوائف اللبنانية المسيحية والإسلامية دعمت الجيش اللبناني في مقاومته رغم الانقسام السياسي الحاد بين فريقي 8 و 14 آذار. والثالث هو أن المنظمات الفلسطينية الرئيسية شجبت مشروع حركة "فتح الإسلام" رغم الانشقاق القوي بين حركتي فتح وحماس.

غير أن موقف الجيش لا يعني عودة الدولة وسقوط الدويلات، وموقف الطوائف اللبنانية لا يجسد وحدة الوطن وسقوط المشاريع الطائفية والمذهبية، وموقف المنظمات الفلسطينية لا يؤكد وحدة القرار الفلسطيني حيال لبنان وسقوط مشاريع التوطين فيه. إن الأحداث لا تزال في بداياتها وقد تتداخل فيها قريباً تطورات إقليمية ودولية تؤثر على مسارها الحالي وتكشف أبعادها وملابسات توقيت انفجارها. وما لم تحدث هذه التطورات الخارجية، ستكون سوريا، على المدى القريب، الرابح الأساسي مما يجرى في مخيم نهر البارد وفي مخيمات أخرى لاحقاً، حتى لو حسم الجيش اللبناني المعركة.

من خلال أحداث مخيم نهر البارد، نجحت سوريا في تسجيل أهداف ماهرة في أكثر من ملعب لبناني وعربي وإقليمي ودولي، أبرزها:

1.    خلقت حال عدم استقرار شامل في لبنان أربكت الحكومة اللبنانية وأثارت تساؤلات حول مدى قدرتها على استباق الفتن وحكم البلاد وتوفير الأمن والسلم الأهلي ناهيكم عن السيادة الحقيقية والاستقلال الناجز.

Read more
Bishops voice support for Lebanese Army

BKIRKI: The Council of Maronite Bishops extended support  on Wednesday to the Lebanese Army in its fight against Fatah al-Islam militants at the Nahr al-Bared Palestinian refugee camp, near Tripoli. "The national cohesion and courage displayed by the Lebanese Army during indispensable fights deserves acknowledgment from all the Lebanese, especially since the army has shown a strong sense of patriotism," Monsignor Youssef Tawk, secretary to the Maronite Patriarchate, said. Tawk was reading the minutes of the bishops’ monthly meeting held in Bkirki and headed by Maronite Patriarch Nasrallah Butros Sfeir.

Tawk urged the Lebanese to "despise" all attempts aiming to incite conflicts and reinforcing"blind sectarianism." "Lebanon is characterized by its sectarian diversity, manifested by the 18 Christian as well as Muslim sects cohabiting in an atmosphere of cultural as well as religious freedom, which makes this country a true model for coexistence; thus all attempts to expose such atmosphere are totally unacceptable," he said. Tawk hoped the Lebanese would be able to enjoy their summer vacation "away from the sounds of shells and gunfire and the smell of gunpowder." The council expressed fears that the cancelling of the contest for recruiting new staff at the Internal Security Forces (ISF) "put the performance and standing of this institution at risk."

Read more
3 Islamists killed as Lebanese army repels attack

NAHR AL BARED, Lebanon July 4th 2007 —  Three Islamist fighters were killed as the Lebanese army repulsed an attack inside a Palestinian camp in northern Lebanon, security sources said Wednesday.
A correspondent at the scene, meanwhile, reported renewed exchanges of gunfire between the army and Fatah Al Islam fighters around Nahr Al Bared refugee camp, amid bursts of shells fired by the military.
The sources said that the bodies of three militants were evacuated by civil defense workers after the attack on the army late Tuesday in Nahr Al Bared, the scene of a six-week standoff between troops and Al Qaeda-inspired extremists.

"There was an infiltration attempt. The army fired back and the militants pulled back to positions deep inside the camp, as usual. They have no fixed posts," an army spokesman said, without confirming the casualties. Fatah Al Islam militants "tried to advance toward buildings near the fringes of the camp to fire at soldiers. The army opened up with artillery, forcing their retreat and silencing their snipers," he said.  Fatah Al Islam, which had spokesmen contactable by mobile phone in the early stages of the battle, was again unreachable Wednesday. Their phone lines have apparently been cut off.

The International Committee of the Red Cross (ICRC) warned anew of the deteriorating humanitarian situation inside the camp. An ICRC spokeswoman, Virginia de la Guardia, said that relief workers had not been able to deliver food and water supplies to the camp since June 20, with trapped residents running out of supplies. "Discussions are continuing with the army" for access, she said.  The last food rations that entered the camp amounted to 760 kilograms (1,670 pounds), enough for just over 100 people for two weeks, said the delegate of the ICRC, which has been coordinating relief.

Read more