كما الدولار ، يقفل كل اسبوع على رزمة مشاكل ليُفتتح الذي يليه بتجاذبات جديدة و يمضي الاقتصاد في الانهيار والشباب يهاجر حاملاً معه كفاءاته. المطلوب العودة فوراً الى الحوار في اي شكل من الاشكال انطلاقاً مما وصلت اليه هيئة الحوار الوطني والنظر في الصيغة العملية لتحييد لبنان ومناقشة جدول زمني قصير الامد للتخلّي عن السلاح غير الشرعي و الاعلان عن حصر قرار الحرب بيدالدولة تمهيداً لحصر السلاح بيد اجهزتها العسكرية، ومن ثم الذهاب الى استكمال تطبيق الدستور.
اسرعوا والا الكارثة محتومة …. بادروا اليوم حيث لا ينفع الندم غداً