Khazen

A Legislator

Written By Malek El Khazen – Currently, while writing this article, I am watching the funeral of Senator Ted Kennedy. An amazing, fascinating Leader and above all being a leader is really secondary to what he was a true and one of the most powerful Legislators worldwide. In his last 3 decades after his fail […]

Read more
The Week in an Article- Paul Kerbage

الأسبوع في مقال

 

شهد الأسبوع الفائت تطورات سياسية محلية هامة دفعت بالواقع اللبناني من جديد إلى حضن الواقع الدولي الراهن الذي لا يزال عالقاً بين الخلافات والتحالفات العربية الطارئة بين كل من مصر، السعودية وسوريا لا سيما حول تأليف الحكومة اللبنانية التي وبعد انقضاء أكثر من شهرين على عملية الإنتخاب ، لم يفلح الرئيس المكلف سعد الحريري بتأليفها أو حتى إتمام المشاورات اللازمة عرفياً.
فالرئيس بري صائم عن الكلام، الحريري معتكف حتى إشعار آخر.. والبلد لا يزال معطلاً تحركه وتسيره حكومة تصريف أعمال.
قطع المؤتمر الصحفي الذي عقده العماد عون بداية الأسبوع الصمت الإعلامي ليعلن أنه ومن جديد سيحارب المافيا حيثما يكون وأكد إعادة تمسكه بتوزير جبران باسيل بعد أن اتهمته الموالاة بتعطيل تشكيل الحكومة. واعتبر أنه معني بالوحدة الوطنية اكثر من موضوع التشكيلة الوزارية بعد تصاعد اللهجة التصعيدية الإسرائيلية ضد لبنان.
في مقلب آخر، برزت قضية محطة الإنترنت الإسرائيلية في الباروك التي استطاعت إسرائيل زمن خلالها التنصت غلى رئاسة الجمهورية ووزارة الدفاع لمدة تجاوزت السنتين مما يشكل خرقاً خطيراً للسيادة اللبنانية. أعلن جمبع الأطراف تنصلهم من هذه القضية غير أن المعلومات تحدثت عن  تركيبها على عهد الوزير السابق مروان حمادة الذي بدوره أنكر وأدان حملات التحريض ضده.
أياً كان المسؤؤل، تبقى القضية في عهدة السلطات القضائية بشقيها الأمني والمالي والتي لابد من أن تحاسب المسؤولين عن هذا الخرق الأمني الفاضح والذين سهلوا عملية التجسس، وذكرت معلومات عن تورط وامتلاك المحطة من قبل اشخاص معروفون في الوسط السياسي الأمر الذي يطرح علامة استفهام عديدة.

Read more
US Health Care Concerns

Creating an improved health care system is everyone’s objective who does not seek improvement? Or cut cost? Or covering all of the uninsured? But the big question is do we need universal healthcare? Do we really need it? Or do we need improvement of our current health care system and identifying clearly the problems by tackling them one by one.

 
Major concerns about a universal healthcare still unclear:
 
1- Cost:
 
President Obama in one of his town hall meeting has responded by outlining how he planned to fund the program, by eliminating medical-practice waste and insurance expenses, to cover two-thirds, and one-third by taxing those who make over $250,000 a year. Noting that he is in the higher-income bracket, Obama said, "There’s nothing wrong with me paying a little more to help people with less."
 
But it is important to note that “Massachusetts’s universal health plan, long discussed as a possible model for the nation, is getting a $115 million haircut. Faced with lower revenues and a growing number of citizens who lost their jobs and their health insurance… Because of all of these new unexpected variables added the state didn’t have enough money to pay for insurance subsidies for needy residents under the current plan. Higher health care costs fueled a combined $9 billion gap in the state’s 2009 and 2010 budgets that had to be closed last month, leaving less for education, public safety, the environment and other services.” (USA-Today, Richard Wolf)
 
Having clarified this if Massachusetts a state of 6.5 millions residents needed to cover a total of 680 000 uninsured were able to offer health insurance to 439,000 leaving 2.6% of the total population of the state or 115K without insurance. “As of June 30, 2008, the estimated number of uninsured had dropped to 2.6%. 115000 still uninsured” (Boston.com). In reality, Massachusetts needed to cover 680K and they were able to cover 439K which is only 65%of the uninsured. Additionally this has led a deficit in the budget by billions.  My next question would be how would the government be able to cover currently 46 millions uninsured? Let us imagine they match Massachusetts performance because as we are all aware it is simply unlikely especially during the first years to cover all uninsured. It is fair to state by implementing the new universal system they will be leaving out of the 46 millions still 16 millions uninsured. Then will this be a failure or success? My biggest concern will still be the deficit that we are already facing which on top of this adding more deficit because of high unemployment, foreclosure rates, house values decreasing, the easy answer seems to be taxing citizens with a salary more than 250K but the money seems simply not to be there or not enough, to cover all of these new costs where you really will NOT be able to cover all of the uninsured especially in the first decade.
 
We also fail to notice that the cost of Insurance will increase with time, a fast growing population, unemployment rising, what is decreasing is the number of jobs, Revenue of companies decreasing, more debts, government bailing out large companies, stimulus packages, fighting 2 wars, global warning. We cannot simply continue printing money or we will be hit by inflation. These are the expected variables, usually you still have unexpected variables after taking into account all of these variables.
 
Read more
Nayla, Fares, Boutros, Dori, Samir…Lost to dust- Paul Kerbage

            It was quite a surprise for some and normal for others witnessing Jumblat’s deviation via its recent statements and critics towards his unnatural allies in the 14th of March camp. There is no doubt that these changes were stronger than the atomic bomb as described by some Lebanese media. […]

Read more
Diaries… by Soha Kerbage

  يوميات…….     يوميات….ساعات….دقائق….ثوان……وأنا أفكر….وأخطط  لاكتب ما سأكتب .ما هو موضوع اليوم؟أهو موضوع الامس؟لا بل موضوع الحاضر الذي هو خبر المستقبل……ما ان أكتب حتى أجد نفسي في عالم اخر الا وهو عالم الحروف والكلام,عالم الورقة والقلم,عالم الفكر,عالم" الاعالم"عالم الموجود وعالم الغائب,عالم الواقع وعالم الخيال ……نعم انها حياة" التضاد":القوي مقابل الضعيف,الغني مقابل الفقير,الذكي مقابل البسيط….. […]

Read more
The Siege of Manger Church- Paul Kerbage

حصار كنيسة المهد

 

 

 

 

 

 

 

مقدّمة

 

 

شاء القدر، أو بتعبير آخر الإرادة الإلهية أن تكون هذه البقعة الجغرافيّة على الساحل الشرقي للبحر المتوسط، والتي تعاقب عليها الغزاة واختلطت فيها الأجناس والشعوب، من الكنعانيين حتى قبائل الفلسطو واليهود مروراً بالمصريين والأشوريين والرومان، ساحة مواجهات مفتوحة بين كل هذه العناصر المتناقضة، إنها "فلسطين" التي سمّاها هيرودوتس.

"فلسطين" عامةً والقدس خاصةً مهد الديانات السماوية الثلاثة. ويمكن القول مهد النزاعات والحروب في العالم، بين اليهودية، المسيحية والإسلامية. ففي أورشليم القدس، حائط المبكى، المسجد الأقصى وكنيسة المهد. والأخيرة هي المكان نفسه الذي يعتقد أنّ مريم العذراء وضعت فيها ابنها يسوع. وكنيسة المهد بنيت في القرن الرابع الميلادي، والكنيسة تحوي عظام الأطفال الذين قتلهم هيرودوس خوفاً أن يكون أحدهم المسيح المنتظر. وهي بدون شك إرث حضاري و أثري عظيم وكبير.

هذا الإرث أضحى في نيسان من العام 2002 دراما حقيقيّة، رصاص ولهيب ودم ونار وحصار ومفاوضات.

إنّه حصار كنيسة المهد.

 

 

Read more
Expatriate…… But…. – Soha Kerbage

انا مغترب ………ولكن……..   "انا عايش برا,انا بسافر ,انا بشتغل بالسعودية,انا بالخليج,انا بأميركا,أنا,أنا ………."لطالما دوت أصداء تلك الكلمات في أّذاننا واينما وجدنا في بلدنا الصغير لبنان,بلد "الادمغة المهاجرة".نفرح لمجرد سماعنا بشخص يعمل خارج بلده  :نعم"عايش بالنعيم,شو  بدو احلى من هيك,بيطلع كتير مصاري نيالو برا,شوفي هون…….."نعم وكأن تغترب عن بلدك أمر سهل و بسيط "السهل الممتنع",كأن […]

Read more
Reconcilation with Human or God?- Paul Kerbage

هل المصالحة هي مع الله أم مع الإنسان؟
 
 
 

 

نتخيل حالة صديقان اختلفا أو تعاركا. فمن الطبيعي أن نجد أن العلاقة الوطيدة بينهما قد توترت ومن المحتمل أن تنقطع العلاقة تماماً. فقد لا يتحدث أحدهم مع الأخر ثانية. ويصبح الصديقان تدريجياً غرباء. وهذه المقاطعة بينهما لا يمكن اصلاحها الا من خلال المصالحة. فالمصالحة تعني استرداد التناغم بين الأصدقاء واستعادة العلاقة بينهما.
والكتاب المقدس يخبرنا أن المسيح قد صالحنا مع الله. وحقيقة احتياجنا للمصالحة مع الله توضح انقطاع علاقتنا مع الله. وحيث أن الله قدوس، فإن اللوم يقع علينا. فخطيئتنا فصلتنا عن الله. يخبرنابولس أننا كنا في عداوة مع الله: "لأنه إن كنا ونحن اعداء قد صولحنا مع الله بموت ابنه. فبالأولي كثيراً ونحن مصالحون نخلص بحياته".
فعندما مات المسيح من أجلنا على الصليب، حمل عنا حكم الله وأعطانا سلام مع الله. "فمصالحتنا مع الله"، اذاً، تتضمن قبولنا نعمة الله ومغفرة خطايانا. وكننتيجة لتضحية المسيح، فإن العداء تحول ال
ى علاقة صداقة ومحبة. والمصالحة هي حقيقة مجيدة، فقد كنا أعداء الله والأن نحن أصدقاؤه. ولقد كان محكوم علينا بالموت بسبب خطايانا ولكن الآن قد غفرت لنا خطايانا. ولقد كنا في حرب مع الله، ولكن لنا الآن السلام الذي يفوق كل عقل.
والآن نستطيع أن نرى بوضوح أكبر كيف أن المصالحة تأتي بنا إلى ملء بركة الإنجيل بصفة إيجابية إننا كمُسامَحِين نَعلم أن خطايانا انمحت وكمُبرَرين أُسقطت عنا التهم التي هي علة دينونتنا وكمفديين عبرت عنا أيام عبوديتنا ولكن كمُصالَحين لنا كامل القبول وثقة الدخول إلى رحاب محبة الله ورضاه. إننا بالمصالحة مع الله دخلنا إلى قمة البركات على أعلى مستوى.
ولكن هل المصالحة هي مع الله أم مع الإنسانأم تصبح كاملة لدى قبولنا وممارستنا للتوبة والغفران؟
 
 
 
 

Read more
Who are the Priests- Paul Kerbage

 

 من هم الكهنة؟

 

 

 

 

 

الكهنة هم منتدبو المسيح الرأس ليبنوا ويشيدوا جسده كلّه أي الكنيسة، كمعاونين للدرجة الأسقفية. فعلى هذا الأساس يجعلهم سر الكهنوت على شبه المسيح الكاهن وبتكريسهم بالمعمودية نالوا علامة الدعوة وهبة النعمة اللتين تمكناهم وتضطرانهم إلى السعي رغم الضعف البشري وراء الكمال. الكهنة بقبولهم الكهنوت كرسوا لله بصورة جديدة ليكونوا أدوات حيّة بيد المسيح الكاهن الأبدي ليواصلوا العمل العجيب الذي به رمم الجماعة البشرية بأجمعها. ومن ثم فلما كان كلّ كاهن يقوم على طريقته مقام المسيح نفسه، فهو بحكم ذلك مجهز بنعمة خاصة، فتمكّنه من السعي إلى كمال ذاك الذي يمثله، وبواسطة هذه النعمة أيضاّ يجد ضعفه الإنساني بقداسة ذاك الذي صار لأجلنا الكاهن الأعظم.

إن المسيح الذي قدّسه الأب، قد بذل نفسه عنّا ليفتدي ويطهر من كل خطيئة شعباً يخصّه، كذلك الكهنة، فإنهم إذ تكرسوا بمسحة الروح القدس وأرسلهم المسيح يميتون في أنفسهم أعمال الجسد ليكونوا بكلّيتهم في خدمة الناس.

 تلك هي القداسة التي يؤتيهم المسيح إياها وبها يدنون من الإنسان الكامل، فبممارستهم إذاً خدمة الروح والبرً يتأصّلون في الحياة الروحية، و إن ما يرتّب حياتهم نحو الكمال إنما هو أعمالهم الليتورجية في كل يوم، و خدمتهم بأسرها يقومون بها بالشركة مع الأسقف والكهنة.

إلى ذلك، فإن قداسة الكهنة عنصر جوهري لكي يخصبوا الخدمة التي يقومون بها. فإنّ هذا المجمع المقدس رغبةً منه في بلوغ غايته الراعوية من تجدد الكنيسة في الداخل، ونشر الإنجيل في العالم كله والحوار مع عالم اليوم.

Read more
Elections in Lebanon No change

Behind the News by Malek el Khazen

Sunni shift of Policy – Lebanese election no change – New Strategies in the Middle East Regions btw Israel – Arab governments and Iran

 This article purpose is to point to your attention the shift in the Sunni position in Lebanon and the region overall. The upcoming election in Lebanon is only important for Lebanese but will NOT make a difference in the region. In fact, the real fight will be in the Christian cities and very few cities that are not Christian dominated. The Sunni Majority will still be under the Future movement control which has very close ties with Egyptian and Saudi-Arabia governments. The Chi’a majority will still be under Hezbollah and Amal control which has very close ties to Iran and Syria governments. You will still find Christians allied to both camps regardless the election results. And this will maintain equilibrium. The biggest change is that if the Christians that are allied with Hezbollah and Amal win election instead of nominating Hariri as head of the Gornment, Mikati most likely will be the nominee (currently allied with the Future movement). So all of these articles pointing to the regional importance of the Lebanese elections are not correct because if you analyze the situation very carefully the only change will happen is in the Christian regions and this is ASSUMING that CHANGE will happen. And from a regional perspective there are no major differences between Mikati and Hariri.
 
In fact, I will list number of facts later in the articles and you will notice the Egyptian Government (who is a main supporter of the current Lebanese Government and the Lebanese majority Coalition led by the Future movement) lead a fierce campaign against Hezbollah during the month of April until the beginning of the moth May. The Egyptian Gov have arrested some Hezbollah members, this is not new for some members of Hezbollah to get arrested in Egypt (previously  in 2008 they were other members that were arrested) but what is new is the media campaign that Egypt has pursued against Hezbollah and Iran in a second plan through Hezbollah. They went so far in mocking the leader of Hezbollah. After President Mubarak meeting with the Israeli Prime Minister Netanyahu, the media campaign against Hezbollah leader completely stopped. But what is important to note is that after this meeting the Lebanese Internal Security Forces lead by Riffi who is very close to the Future movement is leading the arrest against the Israel spies in Lebanon. So as you can notice there is a shift of strategy with the Sunni in the region. In fact, just notice Egyptian government lead a campaign against Hezbollah then this campaign completely stop after the meeting of Mubarak and Netanyahu and their allies in Lebanon (The Lebanese government controlled by the majority coalition Future movement) after this meeting instead of continuing targeting Iran and Hezbollah spies are NOW targeting Israeli Spies in Lebanon. This strengthens Hezbollah position and weakens Israel position greatly. Why this shift of the Sunni strategy in the region in a so short of time from targeting Hezbollah spies to a shift targeting Israeli spies? Yes Egypt government has clear links with the Sunni Majority in Lebanon. So let us not try to assume that what is currently happening in Lebanon is not at the least I could say supported by Egypt. So the question is why this shift of strategy of the Sunni governments in the Middle East and suddenly getting very close to Hezbollah and Iran by leading the arrest of the Israeli spies in Lebanon?
 
Read more