Khazen

What is to be done?- Paul Kerbage

 

ما العمل؟؟؟؟

نزاعات سياسية، طائفية، إقطاعية، عنصرية، مجرمة... نتيجة لعقلية رجعية مبنية على العصبية الدينية الموروثة عائلية وبيئياً. إنه الوضع اللبناني الماضي الراهن.. والمستقبلي على ما يبدو، فكلاب حراسة العقائد البالية لاتزال وللأسف  مهيمنة على المجتمع اللبناني الغير منقف سياسياً بدرجة أساسية وغير مدرك وعالم بتاريخه الدموي تارة والمزدهر تارة أخرى.

مجتمع مليء بالتناقضات والمفارقات، فهل وحدة الأضداد أو التناقضات هي التي تبقي لبنان وشعبه على قيد الحياة؟ لا أعتقد ذلك، فالمصالح الإقتصادية وعقلية التاجر والناطور والتخاذل والكذب المستشري الذي يحكم العلاقة اليومية بين اللبنانيين هو المحرك الرئيس للعجلة السياسية، الإقتصادية وحتى الإجتماعية. ولعل المثال الفاقع على صورة المجتمع اللبناني الذي يتجلى بأبهى انعكاس له في الطبقبة السياسية الفاسدة التي ينتجها وينتقدها في نفس الوقت. ولكن وأمام هذا الواقع الأليم، يبقى السؤال.... ما العمل؟؟؟

العمل هو هدم المجتمع الحاضر وبناء مجتمع جديد بعقلية ومنهجية جديدة أي ثورة على العادات والتقاليد البالية وبالتالي الوصول إلى فرز طبقة سياسية شفافة قادرة على الإبحار بالبلاد نحو شط الأمان.

الحل هو الثورة التي تهدم البنيان القديم عبر قيام نخبة طبقات العمال المثقفين بتغيير النظام بالقوة وفرض نظام عادل ومساوي لجميع المواطنين، غير أن إمكانية حدوث الثورة يجب أن تكون مرتبطة بالتطور التاريخي للمجتمع أي باكتمال الأرضية، العناصر والأسس الخصبة التي تجعل من هذه الثورة أمر محتوم عند نضوج الأضداد الكافية  أي زيادة

Move could prompt Hariri to step down as PM-designate
By Elias Sakr
Daily Star staff
Wednesday, September 09, 2009

 

BEIRUT: Opposition groups informed President Michel Sleiman Tuesday of their rejection of the cabinet line-up proposal submitted Monday by Prime Minister-designate Saad Hariri, raising the possibility that the latter would step aside. “We do not consider what happened to be appropriate, either with our democratic values or in how to deal with us. We were demanding from [Hariri] to present a draft that is acceptable to our demands in order to negotiate over it,” said caretaker Telecommunications Minister Jebran Bassil, a Free Patriotic Movement (FPM) official, after meeting Sleiman at his summer residence in Beiteddine. 

 

“We have informed [the president] of our rejection but at the same time, we have illustrated all the readiness to continue dialogue and negotiation.” 

 

The opposition delegation comprised, in addition to Bassil, the political aide of Hizbullah’s secretary general Hussein Khalil and Amal Movement MP Ali Hassan Khalil. 

 

Hariri handed Sleiman his proposal on Monday, a move quickly rejected by the opposition alliance because they had not agreed to the draft. 

 

Political sources said Hariri might react to the opposition’s categoric refusal by stepping down. Should he do so, Sleiman is expected to hold consultations with parliamentarians this week to designate a new premier. 

Sejann Azzi Article

 

 

 

مخاطر تتخطى اصطفافَي 8 و 14 آذار

نشر هذا المقال في جريدة النهار في أول آب 2009

سجعان قزي

 

تجمُّع 14 آذار لم ينطلق للمطالبة بالانسحاب السوري والمحكمة الدولية وحسب، بل هو حركة وطنية واستقلالية تستكمل مشروع إعلان دولة لبنان الكبير وتنعش الميثاق الوطني. فالكيان اللبناني الذي تَمَّ الاعتراف دستورياً بنهائيته في اتفاق الطائف، ظل ينقصه اعتراف وجداني، فكانت ثورة الأرز تناضل لبناء دولة ديمقراطية مدنية حيادية لامركزية (وتبين لاحقاً وجود تباين بين أطراف 14 آذار حول مفهوم هذه الكلمات).

وتجمُّع 8 آذار لم يجتمع لرفض الانسحاب السوري والمحكمة الدولية وحسب، بل هو حركة سياسية وعسكرية تؤمن بوحدة لبنان واستقلاله، قاوم مكَـوّنها الأساسي (حزب الله) الاحتلالَ الإسرائيلي، لكنه يقوم اليوم مقامَ الدور السوري ويجسِّد امتداد الثورة الإيرانية شرقي المتوسط (وتبين أيضاً وجود تباين بين أطراف 8 آذار حول حدود هذا الدور).

لذلك إن الصراع بين التجمعين اللذين يحملان مشروعين متناقضين للبنان الوطن والهوية والنظام والمجتمع والإنسان، لن ينتهي إلا بغالب ومغلوب. لا أعني هنا أن فريقاً لبنانياً سيغلب فريقاً لبنانياً آخر، بل أقصد أن أحد هذين المشروعين سيغلب الآخر، إذ لا يمكن التسوية بين الاستقلالية والتبعية، بين الدولة والدويلة، بين الأمن والمربعات الأمنية، بين الحرب والسلام، بين الحداثة والجمود، بين الحياد والانحياز، بين السلاح الشرعي والسلاح غير الشرعي، وبين ولاية الفقيه والدولة المدنية.

إذا كان مشروع 14 آذار المعلن هو الحقيقي والنهائي، فمشروع 8 آذار المعلن هو مرحلي وتمويهي يُخفي مشروع حزب الله الأساسي بإقامة جمهورية إسلامية "تحترم" الخصوصية اللبنانية. وهذا لا ينفي وجود مشروع سُـنّي سلَفي ـ يرفضه تيار المستقبل ويكبحه ـ يحلم بإقامة خلافة إسلامية لا تحترم الخصوصية اللبنانية، لأنه فكر تكفيري خلافاً لفكر حزب الله.

A Legislator

Written By Malek El Khazen – Currently, while writing this article, I am watching the funeral of Senator Ted Kennedy. An amazing, …

Khazen History

Historical Feature:
Churches and Monasteries of the Khazen family