Khazen

انا مغترب ………ولكن……..   "انا عايش برا,انا بسافر ,انا بشتغل بالسعودية,انا بالخليج,انا بأميركا,أنا,أنا ………."لطالما دوت أصداء تلك الكلمات في أّذاننا واينما وجدنا …



هل المصالحة هي مع الله أم مع الإنسان؟
 
 
 


 

نتخيل حالة صديقان اختلفا أو تعاركا. فمن الطبيعي أن نجد أن العلاقة الوطيدة بينهما قد توترت ومن المحتمل أن تنقطع العلاقة تماماً. فقد لا يتحدث أحدهم مع الأخر ثانية. ويصبح الصديقان تدريجياً غرباء. وهذه المقاطعة بينهما لا يمكن اصلاحها الا من خلال المصالحة. فالمصالحة تعني استرداد التناغم بين الأصدقاء واستعادة العلاقة بينهما.
والكتاب المقدس يخبرنا أن المسيح قد صالحنا مع الله. وحقيقة احتياجنا للمصالحة مع الله توضح انقطاع علاقتنا مع الله. وحيث أن الله قدوس، فإن اللوم يقع علينا. فخطيئتنا فصلتنا عن الله. يخبرنابولس أننا كنا في عداوة مع الله: "لأنه إن كنا ونحن اعداء قد صولحنا مع الله بموت ابنه. فبالأولي كثيراً ونحن مصالحون نخلص بحياته".
فعندما مات المسيح من أجلنا على الصليب، حمل عنا حكم الله وأعطانا سلام مع الله. "فمصالحتنا مع الله"، اذاً، تتضمن قبولنا نعمة الله ومغفرة خطايانا. وكننتيجة لتضحية المسيح، فإن العداء تحول ال
ى علاقة صداقة ومحبة. والمصالحة هي حقيقة مجيدة، فقد كنا أعداء الله والأن نحن أصدقاؤه. ولقد كان محكوم علينا بالموت بسبب خطايانا ولكن الآن قد غفرت لنا خطايانا. ولقد كنا في حرب مع الله، ولكن لنا الآن السلام الذي يفوق كل عقل.
والآن نستطيع أن نرى بوضوح أكبر كيف أن المصالحة تأتي بنا إلى ملء بركة الإنجيل بصفة إيجابية إننا كمُسامَحِين نَعلم أن خطايانا انمحت وكمُبرَرين أُسقطت عنا التهم التي هي علة دينونتنا وكمفديين عبرت عنا أيام عبوديتنا ولكن كمُصالَحين لنا كامل القبول وثقة الدخول إلى رحاب محبة الله ورضاه. إننا بالمصالحة مع الله دخلنا إلى قمة البركات على أعلى مستوى.
ولكن هل المصالحة هي مع الله أم مع الإنسانأم تصبح كاملة لدى قبولنا وممارستنا للتوبة والغفران؟
 
 
 
 

 
الملفات الكبرى أصبحت خلف الحكومة العتيدة المقبلة
 
ـ التوطين أخطر من المقايضة وبات حتميا في ظل حكومة التطرف الإسرائيلية برئاسة نتنياهو
 
أعرب عضو تكتل "التغيير والإصلاح" النائب د.فريد الخازن عن أسفه لاستمرار لبنان في مرحلة ما زالت فيها العوامل الخارجية أساسية لتشكيل السلطة فيه لاسيما في تشكيل الحكومات، الأمر الذي ينطبق على تشكيل الحكومة العتيدة برئاسة النائب سعد الحريري، التي ما زالت بإنتظار ما ستؤول اليه نتائج التفاهم والإنفراج الإقليمي، معتبرا أن مشكلة اللبنانيين تكمن في كونهم جزءا من اللعبة السياسية على المستويين الإقليمي والدولي، لافتا الى أن المصالحة السعودية ـ السورية سوف تنعكس حتما بشكل إيجابي على الوضع اللبناني وتحديدا على مسار التشكيلة الحكومية، معتقدا أن ترؤس النائب سعد الحريري للحكومة اللبنانية لم يكن ممكنا في ظلّ غياب المصالحة المشار اليها وهو أحد عواملها الإيجابية المنعكسة على الداحل اللبناني .
 

Sidon, a port city about 25 miles south of Beirut whose rich history dates to 4000 B.C., was among the most successful of the Phoenician city-states. In the fourth century B.C., it fell to Alexander the Great, entering a Hellenistic age that lasted for more than 100 years until the Romans took over. It changed hands several more times before becoming part of the Ottoman Empire in the 17th century.

So it is not surprising that when, in the mid-1800s, archaeologists started exploring Sidon, they found treasures. The French turned up (among other things) a sarcophagus that belonged to a Phoenician king named Eshmunazar II and sent it back to the Louvre. Later, a Turk named Osman Hamdi Bey, who had studied in Paris, became director of the Archaeological Museum in Istanbul and began leading his own excavations in Sidon. In 1887, his team hit upon more than two dozen sarcophagi. Many were stunning, including the Sarcophagus of Mourning Women, which shows 18 comely, elegant females in varying expressions of grief; it’s now in the Istanbul ­museum.

Khazen History

Historical Feature:
Churches and Monasteries of the Khazen family