Khazen

UNITED NATIONS (AFP) - The UN Security Council on Wednesday voted to set up an international court to try suspects in the murder of Lebanese ex-premier Rafiq Hariri, whose death rocked his country two years ago. The legally binding resolution, which was narrowly approved, sets June 10 as the date on which a 2006 agreement between the UN and the Beirut government to establish the court enters into force.

The vote came at a time of high tensions in Lebanon, exacerbated by a deadly standoff between the army and an Al-Qaeda-inspired Islamist militia, and a spate of bomb attacks and tightened security in and around the capital Beirut.

Ten of the Security Council's 15 members voted in favor of Resolution 1757, with veto-wielding members Russia and China as well as South Africa, Indonesia and Qatar -- three non-permanent members -- abstaining.The issue of the tribunal, which has divided Lebanon between the government and the opposition, was immediately welcomed by Hariri's MP son, Saad, the leader of the anti-Syrian parliamentary majority. "Let's all join hands in defending the international tribunal ... as an opportunity for all Lebanese to unite," he said in a televised statement. Lebanon's opposition objects to the way the Western-backed Siniora government has handled plans to create the court under UN auspices. The Siniora government in turn accuses allies of Syria of trying to prevent the creation of the tribunal under pressure from Damascus.

Wednesday, 30 May  2007

Fouad Siniora  اجتمع رئيس مجلس الوزراء فؤاد السنيورة امس في السرايا بخلية العمل التي اقيمت في رئاسة مجلس الوزراء لمتابعة ازمة مخيم نهر البارد. وقال امام اعضاء اللجنة "ان هذه الحكومة هي الاولى التي ابدت الاهتمام الفعلي والحقيقي والعميق بالفلسطينيين وسعت من خلال خطة عمل تولتها لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني الى الحد من معاناتهم في مخيماتهم ولها انجازات على امتداد عام ونصف عام".
واضاف: "تابعنا ملف الفلسطينيين على حد السكين، فقد تعرضنا ولا نزال للابتزاز المتواصل واتهمنا بأننا نعمل للتوطين".
وشدد على "أن لبنان يخوض اليوم معركة "الدولة او الادولة".
وقال: "نحن في وضع لا يحتمل المساومة. ولا نستطيع ان نهادن في موضوع الارهاب: ولسنا الدولة الوحيدة التي تفرض عليها مصلحتها العليا وأمن مواطنيها والمقيمين على ارضها ان تتخذ موقفا صعبا. كل الدول واجهت الارهاب بما تفرضه هذه المصلحة العليا. ولا يمكن ان تدار أي دولة في حال من اللاقرار. ونحن نفسح المجال لجميع المحاولات حتى نستنفدها كلها".
وأشار الى "ان الدم الفلسطيني حار. ونحن لا نستطيع ان نحمل تبعات اراقته. نحن لسنا في هذه المعركة للاعتداء على الفلسطينيين وانما لرد الاعتداء الحاصل على الفلسطينيين واللبنانيين على حد سواء".

Wednesday, 30 May 2007

Geagea directs stream of criticism at opposition

كرر رئيس الهيئة التنفيذية لحزب  "القوات اللبنانية" سمير جعجع "ان الغاية مما يجري في لبنان تقويض الوضع القائم والعودة الى ما كان عليه قبل 14 آذار2005"، معتبراً ان "ظاهرة "فتح الاسلام" التي رمت بها المخابرات السورية عندنا تأتي في هذا السياق، بدليل ما قاله اخيراً فاروق الشرع (نائب الرئيس السوري) ووليد المعلم (وزير الخارجية".
ووصف  في حديث الى صحيفة "الراي" الكويتية ينشر اليوم علاقة "فتح الاسلام" بالمخابرات السورية بأنها "تشبه الى حد بعيد ما كانت عليه علاقة المجاهدين الافغان والعرب بالمخابرات الاميركية خلال حكم السوفيات لافغانستان في الثمانينات"، مشيراً الى انه "ليس مطروحاً ان يشن الجيش اللبناني هجوماً على فلسطينيي نهر البارد بل ان يلاحق مسلحي "فتح الاسلام" حيث هم وحتى آخر عنصر".
ورأى  انه "اذا اصرّ عناصر "فتح الاسلام" على البقاء في نهر البارد فستلاحقهم الدولة هناك، لكنها لن تهاجم المخيم"، مؤكدا ان "الحكومة لن تقبل بأقل من انهاء هذه الظاهرة كلياً وجدياً وفي وقت محدود".

Wednesday, 30 May 2007

  طالب العماد ميشال عون باجراء انتخابات نيابية مبكرة في اشراف مراقبين من الامم المتحدة لحل الازمة في لبنان، ورفض "استخدام البطريرك الماروني الكاردينال مار نصرالله بطرس صفير اداة سياسية في الانتخابات الرئاسية اللبنانية".
واذ شدد على "ضرورة القبض على حركة فتح الاسلام وتسليم اعضائها الى الجيش ومن ثم محاكمتهم"، لاحظ "انهم بعدما فشلوا في اشعال الفتنة في البلد من الداخل، استخدموا قوى اجنبية".
وقال عون الذي يزور باريس منذ أيام في مركز الصحافة الخارجية بدعوة من نادي الصحافة العربي: "مخطط فتح الاسلام فشل، ولكن ينبغي مواكبة العمليات العسكرية بعملية سياسية، وان المخطط الذي وضعته الحكومة يجب ان يؤدي الى تسليم القتلة الى الجيش اللبناني لمحاكمتهم"، واتهم الحكومة اللبنانية بالتقصير في مكافحة المنظمات الارهابية، على رغم انه "سبق ان حذرنا منذ شباط الماضي من توسع المجموعات الارهابية في لبنان، وبعثنا برسالة في هذا الشأن الى الامين العام للامم المتحدة بان كي

Khazen History

Historical Feature:
Churches and Monasteries of the Khazen family