Khazen

لبنان
(الفتنة ممنوعة ولا يجب اعطاء فرصتها لاحد ومعارضتنا احتجاجية سلمية لا اكثر) 
النائب فريد الخازن: 
كفى لبنان ان يكون (صندوق بريد) ويجب لبننة الحلول!
 
  حوار- منير نجارbr

شدد النائب الدكتور فريد الخازن على انه لا يمكن ملامسة الفتنة في العمل السياسي، مؤكدا ان العمل السياسي هو عمل سياسي سلمي، ديمقراطي تنافسي، ولا يجب ان يؤدي او يستغل لاحداث فتنة. 
ورأى النائب الخازن ان البلد لا يزال وضعه الامني غير ثابت. وهذا هو الانفجار المزدوج في عين علق والضحايا ابرياء، وكأنه كتب على اللبناني ان يدفع الضريبة دائما بالدم... والعودة الى استهداف المدنيين الابرياء مؤشر خطير في ظل انسداد افاق الحل على ما يبدو بعد زيارة السيد عمرو موسى الى دمشق. 
وقال النائب الخازن ان المبدأ لحل الازمة يرتكز على التلازم بين المحكمة وبين الحكومة، فلا حلول سحرية اخرى ولا حلول غامضة غير معروفة. 
وفي الشأن المسيحي قال النائب الخازن: الوضع المثالي يكون في اجتماع القادة الموارنة في بكركي والتوقيع على الميثاق الذي وضعته... 
واعتبر النائب الخازن ان الجيش اكثر تماسكا من المجتمع اللبناني كما من الدولة اللبنانية وهذه مفارقة كبيرة وجيدة، ومؤسسة الجيش تضم لبنانيين من كل المناطق والفئات والطوائف، في ظل قيادة حكيمة. 
(الصياد) حاورت النائب الدكتور فريد الخازن في مواضيع الساعة على النحو التالي: 
ما العبرة التي استخلصتموها مما حصل يومي الثلاثاء والخميس حيث كادت البلاد ان تتجه نحو الحرب الاهلية? 
- الاحداث المؤسفة التي حصلت نبني عليها لنقول انه لا يمكن ملامسة الفتنة في العمل السياسي. العمل السياسي هو عمل سياسي سلمي، وعمل ديمقراطي وتنافسي، ولا يجب الدخول في اي وضع يمكن ان يؤدي او يستغل لاحداث فتنة. واضح انه خلال الاحداث التي حصلت كان هناك بعض الاطراف، او طابور خامس يسعى لاحداث فتنة، ولا يجوز اعطاء فرصة او اي ذريعة او اي مجال لاحد لاستغلال هذا الوضع، لان الاعتراض من قبلنا نحن هو عملية احتجاجية سلمية ولا يمكن ان يكون غير ذلك. 
واعتقد انه لا وجود لأي طرف لبناني يسعى الى احداث فتنة او حرب في لبنان عن سابق تصور وتصميم، وآمل ان يكون كلامي صحيحا وانا اعتقد انه صحيح، لانه ما من احد عنده مصلحة بخلق حالة فوضى في البلد، من جهة لان النتائج تكون وخيمة على كل الاطراف ومن جهة ثانية لان لا احد يستطيع الادعاء بان باستطاعته ان يتحكم بحال الفوضى لكي يصل الى تحقيق اغراض سياسية معينة. 
البلد لا يزال وضعه الامني غير ثابت وهذا هو الانفجار المزدوج في عين علق، والضحايا الابرياء خير دليل، وكأنه كتب على اللبناني ان يدفع الضريبة بالدم لا يزال معرضا لعمليات اغتيال او ما شابه ونحن نسعى للوصول الى حالة استقرار سياسي عبر حكم وحكومة يمثلان الجميع لاعطاء البلد المزيد من الحصانة والوحدة الداخلية. 
التلازم بين المحكمة والحكومة

BEIRUT, Lebanon (AP) 14 feb 2007 -- Tens of thousands packed into a city square Wednesday to mark the second anniversary of former Prime Minister Rafik Hariri's assassination as hundreds of troops were deployed a day after bus bombings killed three people.Troops in full combat gear and armored cars deployed in and around Martyrs' Square, where the country's two main rival groups were present: government supporters commemorating Hariri's death and opposition supporters continuing their daily sit-in to demand the government's resignation.

The soldiers set up a razor wire barrier to separate the two groups, and police conducted body searches of people arriving in the square.At exactly 12:55 p.m. -- the time of the explosion that killed Hariri and 22 others -- the crowd fell silent except for a muezzin making the Islamic call to prayer and the tolling of a church bell. Standing at the speaker's podium, Hariri's son, Saad, and sister, Bahiya, prayed.The speakers addressed the crowd from behind bulletproof glass, calling for approval of a U.N.-created tribunal to try suspects in the Hariri assassination. Please Click READ MORE to view more pictures

Khazen.org presents its deepest condoleances to the family of the innocent victims  and martyrs of Lebanon Michel Attar and Laurice Gemayel.  Pope Benedict XVI on Wednesday deplored the twin bomb attacks that claimed at least three lives near Beirut and urged Lebanon's people and leaders to reject violence. "He entreats the Lebanese people and their leaders to unanimously reject violence and (work) at this tragic moment for national unity and the common good," The pope said in a cable to Cardinal Nasrallah Sfeir in Lebanon.The message, sent on the pope's behalf by Vatican State Secretary Tarcisio Bertone, said Benedict had been "deeply pained" by news of the bus bombings Tuesday in a Christian area northeast of Beirut. AINALAK,LEBANON

رأى عضو كتلة التغيير والاصلاح النائب فريد الخازن أن هناك تراجعا كبيرا على الساحة الداخلية، وقال:"ان الهدف الآن اصبح منع الفتنة، وليس …

Khazen History

Historical Feature:
Churches and Monasteries of the Khazen family