Khazen

Lebanon's former Major General Jamil Sayyed gestures in the court room at the special international tribunal for Lebanon in Leidschendam on January 14, 2011.Lebanon's former Major General Jamil Sayyed gestures in the court room at the special international tribunal for Lebanon in Leidschendam on January 14, 2011.Jamil Al Sayyed - Wikipedia

by AFP - The US Treasury slapped sanctions on prominent Lebanese tycoons Jihad al-Arab and Dany Khoury and lawmaker Jamil Sayyed for allegedly benefitting from corruption and adding to the breakdown of the rule of law in the country. The three "have each personally profited from the pervasive corruption and cronyism in Lebanon, enriching themselves at the expense of the Lebanese people and state institutions," the US Treasury said. "While the Lebanese people face daily struggles to access basic public goods, including medicine, electricity, and food, during a historic and devastating economic crisis, members of the Lebanese political class and their cronies operate with impunity to enrich themselves and hide their wealth," the Treasury said in a statement.

The Treasury said al-Arab has used close political connections and kickback payments to win important public contracts worth hundreds of millions of dollars in which he overbilled the government and, in an emergency deal to address Beirut's 2016 garbage crisis, did not resolve the problem. The Treasury also said he won two government contracts worth $200 million after brokering a political deal in 2014 ahead of elections. Khoury, it said, used his ties to already-sanctioned politician Gibran Bassil to reap lucrative contracts "while failing to meaningfully fulfill the terms of those contracts." "Khoury and his company have been accused of dumping toxic waste and refuse into the Mediterranean Sea, poisoning fisheries, and polluting Lebanon's beaches, all while failing to remedy the garbage crisis," it said.

National News Agency - Lebanon's Vatican Ambassador: World sympathizes with  us, expects concrete steps

طنية - الفاتيكان - اعتبر سفير لبنان لدى الكرسي الرسولي فريد الياس الخازن أن "لبنان في صلب اهتمامات البابا ودوائر الكرسي الرسولي".

وقال في حديث إلى "الوكالة الوطنية للإعلام" بعد لقاءات قام بها في الفاتيكان مع كبار المسؤولين الذين يعتبرون بلد الأرز في سلم أولوياتهم: "الأحداث الأخيرة في 14 تشرين الأول تخص الواقع اللبناني بتفاصيله وظروفه في ظل أزمات اقتصادية ومالية غير مسبوقة. لكن بمعزل عن الأحداث، إن الفاتيكان غير قادر على القيام بدور حاسم لوضع حد لصدام غير مرتبط مباشرة بالأزمات الاقتصادية والاجتماعية التي يعانيها الشعب اللبناني".

وإذ رأى أن "مسار تأليف الحكومة جاء بهدف إخراج البلاد من أوضاع خانقة أصابت الأفراد والجماعات في البيئات كافة، الطائفية والمناطقية والسياسية"، قال: "الكرسي الرسولي حريص بالدرجة الأولى على العدالة وحقوق الإنسان واحترام القانون، بمعزل عن المشهد السياسي المأزوم وتجاذبات الداخل لأي سبب كان. إنها مسائل مبدئية تلازم عمل الكرسي الرسولي في ورشة إصلاح أطلقها البابا فرنسيس في السنوات الأخيرة، وهي متواصلة بزخم لافت. الفاتيكان لا يوفر فرصة لمد يد العون الى لبنان في كافة المجالات. وكان ثمة ارتياح لتشكيل حكومة جديدة لمسته من كبار

 

Azzi reveals that 10,000 Lebanese fired, replaced by Syrians | News ,  Lebanon News | THE DAILY STAR

@AzziSejean

 

ولِـمَ لَـم يُستَدْعَ سمير جعجع إلى الضاحيةِ الجَنوبيّةِ مباشَرةً من دونِ المرورِ في اليرزة؟ هناك المستَدعي الأصيلُ والمفوَّضُ الأصيلُ الذي يُعفي المفوَّضَ الوكيلَ من ارتكابِ جرمِ الخروجِ عن العدالة. هناك مكانُ احتجازِ الشرعيّةِ والدستورِ والعيشِ المشترَك. هناك تَرقُدُ الدولةُ اللبنانيّةُ الموحَّدة.

مذ كانت دولةُ لبنان، وأطرافٌ متعدِّدةُ الهُويّاتِ الطائفيّةِ والعقائديّةِ تَتداولُ مَهمّةَ تحميلِ المسيحيّين، وتحديدًا الموارنة، مسؤوليّةَ جميعِ الأحداثِ الـمَفصِليّةِ في هذه البلادِ المعقَّدةِ في هُويّتِها، والـمُحرَجةِ في وِحدتِها، والمتعثِّرةِ في تعايُشِها. أوّلُ "جريمةٍ" اتُّهِموا بها كانت إنشاءَهم سنةَ 1920 دولةَ "لبنانَ الكبير" مستقلَّةً عن سوريا التي لم تَكن بعدُ موجودةً. ومن يومِها تلاحَقت اتّهاماتُ المسيحيّين وصولًا إلى تحميلِ القوّاتِ اللبنانيّةِ مسؤوليّةَ أحداثِ 14 تشرين الأوّل الجاري. كفى، صار التذكيرُ بدورِ المسيحيّين ملزِمًا خصوصًا أنَّ أمامَ المحنِ يُفتَقدُ التضامنُ، ولا يبقى إلّا الشعبَ المقاوِم.

إبّانَ الانتدابِ الفرنسيِّ اتّـهَموا المسيحيّين باسْتِلطافِ الفرنسيّين، فتَفاجأوا بهم سنةَ 1943 يقودون والمسلمون معركةَ الاستقلالِ. سنةَ 1958 حَـمّلوا الرئيسَ كميل شمعون والشيخ بيار الجميّل مسؤوليّةَ "ثورة 1958" لأنّهما واجَها المدَّ الناصريَّ ومشروعَ ضمِّ لبنان إلى الوِحدةِ السوريّةِ/المصريّة. سنةَ 1975 رَمَوا المسؤوليّةَ على حزبِ الكتائب اللبنانيّةِ لأنّه تَصدّى لتوسّعِ الفِلسطينيّين عسكريًّا ومحاولةِ إقامتِهم دولةً بديلةً على أرضِ لبنان. طوالَ السبعيناتِ وَصَموا بشيرَ الجميل بنعوتٍ شتّى، ثم التَفَّتْ غالِبيّةُ اللبنانيّين حولَه ورفَعَتْهُ إلى مرتبةِ الرمزِ لحظةَ انتخابِه رئيسًا للجمهوريّةِ وبعدَ استشهادِه. سنةَ 1994 أَلْصَقوا تفجيرَ سيّدةِ النجاةِ في زوق مكايل بسمير جعجع فاعتُقلَ وسُجنَ وبُرِّئَ من هذه الجريمة.

شدد الرئيس العماد ميشال سليمان على ضرورة ترميم علاقة لبنان الرسمي بالدول العربية الصديقة، سيّما المملكة العربية السعودية التي تعاني ما تعانيه …

Khazen History

Historical Feature:
Churches and Monasteries of the Khazen family