by BASSAM ZAAZAA -- arabnews.com -- BEIRUT: Samir, a 10-year-old boy, excitedly accompanied his father into a sweet shop to buy Ramadan treats for iftar in Beirut. Yet his excitement soon turned to disappointment after his father checked the prices and told him “we cannot afford kellaj today.” A famous, traditional Ramadan sweet, kellaj are phyllo pastry sheets stuffed with cheese or cream, fried, dipped in sugar syrup and served after breaking fast at sunset. Despite being an Iftar favorite, Lebanese have been left unable to afford the traditional sweets this year due to skyrocketing prices amid Lebanon’s economic disintegration.
Kellaj, along with other famous sweets like kunafa, shu’aybeyyat baklawa and qatayef usually decorate every home’s Ramadan table. This year, however, they are absent. When asked why he looked sad outside the shop in Aiche Bakkar district on Tuesday, Samir said he was looking forward to having kellaj but his father would not buy any. “I couldn’t earn much today,” Samir’s father, Ramez, a taxi driver, told Arab News. “I only bought four pieces of qatayef for my family.” The father had promised his children kellaj, but the new price was 48,000 Lebanese pounds for 12. Qatayef were cheaper, so he bought four pieces for 10,000 Lebanese pounds. The Lebanese currency has lost more than 85 percent of its value on the informal market since 2019.
سجعان قزي
@AzziSejean
أخْبرَتْنا دوائرُ القصرِ الجُمهوريِّ أنَّ الرئيسَ ميشال عون يُخطِّطُ لإقامةِ اتّحادٍ مشرِقيٍّ اقتصاديّ. أنّى له ذلك والمشرِقُ مُشتّتٌ ولبنانُ مُبعثَر؟ كلُّ ما بدأَ بالاتّحادِ الاقتصاديِّ انتهى بالوِحدةِ السياسيّة. ضمُّ ألمانيا النازيّة النمسا سنةَ 1939 بدأ بإلغاء الرسمِ السياحيِّ الذي كان هِتلر فَرضَه على النمساويّين، ونشوءُ الاتّحاد الأوروبيّ الحالي بدأ باتّفاقٍ حولَ الفولاذِ والحديدِ سنةَ 1954. نحن ضِدَّ أيِّ وِحدة. فلْنوحِّدْ لبنانَ أوّلًا، أو لنُنشِئْ، على الأقلّ، اتّحادًا بين دويلاتِه. لو أرَدنا تحقيقَ مشاريعَ اتحاديّةٍ أو وِحدويّة، لفَعلْناه من البابِ العريضِ مع الشريفِ الحسين ونجلِه الملك فيصل قبلَ إنشاءِ "لبنانَ الكبير"، ومع أنطون سعادة وميشال عفلق قبلَ الاستقلالِ، ومع عبد الناصر قبل ثورةِ 1958، ومع حافظ الأسد بعدَ حربِ السنتين. لو أردنا تحقيقَ تلك المشاريعِ لفَعلناه قبلَ سقوطِ ألوفِ الشهداءِ من أحزابِنا ومقاومتِنا ومجتمعِنا دفاعًا عن لبنان ضدَّ جميعِ أنواعِ الاتّحادات، وقبلَ استشهادِ مئاتِ الضبّاطِ والجنودِ من الجيشِ اللبنانيّ في 13 تشرين الأول 1990.
صحيحٌ أنَّ هذا المشرِقَ مشرِقُنا بتاريخِه الآراميِّ والكنعانيِّ والفينيقيِّ والسِريانيِّ والعربيِّ، لكنْ أين تاريخُ المشرِق العظيمِ من حاضرِه الشقيّ. وفي المطلَق، يَجدُر بنا الانفتاحُ على أفكارِ الاتّحاداتِ الاقتصاديّة، والعالم صار في زمنِ العولمة. لكنَّ الشرقَ الأوسطَ لا يزال في زمنِ القبائلِ والمذاهبِ والإتنيّاتِ والاستبدادِ والحروبِ والفتنِ والمجازرِ والاجتياحاتِ والظلاميِّة، ويَحتاج عقودًا ليَستعيدَ وعيَه ويَرِجعَ قادرًا على إنشاءِ اتّحاداتٍ حضاريّة وسلميّة. لذا، لا حديثَ عن أيِّ اتّحادٍ قبلَ أن يُصبحَ المشرقُ ديمقراطيًّا ومدنيًّا وعَلمانيًّا، وقبلَ أنْ تَستقِرَّ أنظمتُه وتَلتزمَ عدمَ تدخّلِ البعض في شؤونِ البعضِ الآخَر. وأساسًا إنَّ ميثاقَ جامعةِ الدولِ العربيّةِ يَتضمّنُ ما يَكفي من نصوصٍ لتطويرِ التعاونِ في إطارٍ عربيٍّ جامِعٍ بعيدًا عن التجزئةِ الجغرافيّة، خصوصًا أنْ ليس كلُّ قريبٍ بقريب ولا كلُّ بعيدٍ ببعيد.
وطنية - الفاتيكان - أكد سفير لبنان لدى الكرسي الرسولي فريد الخازن أن "الفاتيكان لا يوفر جهدا أو فرصة إلا ويقدم الدعم والمساعدة الى لبنان، قبل انفجار المرفأ وبعده".
وقال في مقابلة أجرتها معه "الوكالة الوطنية للإعلام": "البداية كانت تبرعا شخصيا قام به البابا فرنسيس الى لبنان، فضلا عن مساعدات مادية وعينية متواصلة الى مؤسسات وجمعيات تعمل في المجال الإنساني، وخصوصا كاريتاس. وفي الآونة الأخيرة، تم إرسال كمية من الأدوية الطبية الى لبنان، بمسعى قمت به مع الهيئات المعنية في الكرسي الرسولي، بعد فقدان بعض الأدوية أو إرتفاع أسعارها. وكان سبق ذلك تشكيل لجان لمتابعة الأوضاع التربوية والإنسانية في البلاد بالتعاون مع القاصد الرسولي المونسنيور جوزف سبيتاري".
أضاف: "في الشأن الديبلوماسي، يتحرك الفاتيكان على خطين: واحد مباشر عبر السفارة البابوية في لبنان التي تتابع أوضاع البلاد عن كثب، والآخر عبر دعم أي مبادرة دولية للإنقاذ، ومنها المبادرة الفرنسية. ديبلوماسية الفاتيكان الصامتة فاعلة ومؤثرة، لاسيما وان لا مصالح ذاتية للكرسي الرسولي سوى أنه معني بخدمة الإنسان في لبنان في ظل معاناة الناس اليومية جراء الأزمات الخانقة. والفاتيكان يلتقي مع الجهات الدولية في المطالبة بتشكيل حكومة يمكن من خلالها التعاون لخدمة اللبنانيين بالفاعلية المطلوبة. المجتمع الدولي لا يمكن ان يحل مكان لبنان في مسائل تخصه وحده".
وطنية – اعتبر “لقاء الجمهورية” في بيانه الدوري، ان “الأفق المسدود حيال كل الاصلاحات التي تنادي بها القوى على الصعد كافة …
Khazen History


Historical Feature:
Churches and Monasteries of the Khazen family

St. Anthony of Padua Church in Ballouneh
Mar Abda Church in Bakaatit Kanaan
Saint Michael Church in Bkaatouta
Saint Therese Church in Qolayaat
Saint Simeon Stylites (مار سمعان العامودي) Church In Ajaltoun
Virgin Mary Church (سيدة المعونات) in Sheilé
Assumption of Mary Church in Ballouneh
1 - The sword of the Maronite Prince
2 - LES KHAZEN CONSULS DE FRANCE
3 - LES MARONITES & LES KHAZEN
4 - LES MAAN & LES KHAZEN
5 - ORIGINE DE LA FAMILLE
Population Movements to Keserwan - The Khazens and The Maans
ما جاء عن الثورة في المقاطعة الكسروانية
ثورة أهالي كسروان على المشايخ الخوازنة وأسبابها
Origins of the "Prince of Maronite" Title
Growing diversity: the Khazin sheiks and the clergy in the first decades of the 18th century
Historical Members:
Barbar Beik El Khazen [English]
Patriach Toubia Kaiss El Khazen(Biography & Life Part1 Part2) (Arabic)
Patriach Youssef Dargham El Khazen (Cont'd)
Cheikh Bishara Jafal El Khazen
Patriarch Youssef Raji El Khazen
The Martyrs Cheikh Philippe & Cheikh Farid El Khazen
Cheikh Nawfal El Khazen (Consul De France)
Cheikh Hossun El Khazen (Consul De France)
Cheikh Abou-Nawfal El Khazen (Consul De France)
Cheikh Francis Abee Nader & his son Yousef
Cheikh Abou-Kanso El Khazen (Consul De France)
Cheikh Abou Nader El Khazen
Cheikh Chafic El Khazen
Cheikh Keserwan El Khazen
Cheikh Serhal El Khazen [English]
Cheikh Rafiq El Khazen [English]
Cheikh Hanna El Khazen
Cheikha Arzi El Khazen
Marie El Khazen