F. PICQUET, CONSUL A ALEP, AU CARDINAL DE MAZARIN 1″ Ao
F. PICQUET, CONSUL A ALEP, AU CARDINAL DE MAZARIN 1″ Ao
NOTE SUR LES SAVANTS MARONITES 17 Janvier 1618. Le 17 janvier 1618, le Roi de la ville de Paris pour le bien de son peuple, a voulu prendre
ما جاء عن الثورة في المقاطعة الكسروانية لما يئس القائمقام الأمير بشير احمد من الرجوع الى وظيفته استشار محازبيه واولهم الياس المنيّر من ذوق مصبح واستقر الرأي على تهييج اهالي كسروان ضد المشايخ بقصد رفض تسليط عموم المشايخ وحصر السلطة في واحد منهم لا غير (مطلب عادل وحق) فحسن الأمر للعموم ولاقى تأييداً كبيراً وانحاز […]
" كان النصارى يسيرون بلا قائد ولا نظام … والدروز يهاجمونهم ويعملون بأمر رئيس واحد ، في حين ان النصارى كانوا كلّهم رؤوساً ، لا يخضع الواحد منهم لغيره ، وهذا هو السبب في فشلهم .. (كتاب مذبحة الجبل_ ص 140) " جاء عن طانيوس شاهين أنه بعد اندلاع فتنة الجبل ، تقدّم نحو نهر […]
" كان النصارى يسيرون بلا قائد ولا نظام … والدروز يهاجمونهم ويعملون بأمر رئيس واحد ، في حين ان النصارى كانوا كلّهم رؤوساً ، لا يخضع الواحد منهم لغيره ، وهذا هو السبب في فشلهم .. (كتاب مذبحة الجبل_ ص 140) " جاء عن طانيوس شاهين أنه بعد اندلاع فتنة الجبل ، تقدّم نحو نهر […]
Genealogy is as old as recorded history, the Bible chronicles family lineage in both the Old and New Testaments, and royalty lines are noted in the annals of the ancient Sumerian, Babylonian. It is of enormous significance not only to princes but also at every level of society, to record genealogical trees because "your […]
ما جاء عن الثورة في المقاطعة الكسروانية
لما يئس القائمقام الأمير بشير احمد من الرجوع الى وظيفته استشار محازبيه واولهم الياس المنيّر من ذوق مصبح واستقر الرأي على تهييج اهالي كسروان ضد المشايخ بقصد رفض تسليط عموم المشايخ وحصر السلطة في واحد منهم لا غير (مطلب عادل وحق) فحسن الأمر للعموم ولاقى تأييداً كبيراً وانحاز اليه البعض من ريفون وعشقوت والقليعات ومزرعة كفردبيان والذوق وغيرهم من قرى كسروان الجنوبية كل ذلك عن حسن نية وجعلوا لكل قرية وكيلاً سموّه شيخ شباب ، وجعلوا صالح جرجس صفير من عجلتون رئيساً اعلى عليهم فكان شيوخ القرى يعطونه التعليمات عن كل ما يحدث عندهم وكان هو يوصلها الى المنيّر وهذا بدوره ينقلها الى القائمقام في بيروت.
ثورة أهالي كسروان على المشايخ الخوازنة وأسبابها.
بدأت الثورة سنة 1858 في أواخرها، أما أسبابها فمنها أولية ومنها ثانوية، ونظرا" الى الأسباب الأولية يعتقد البعض أنّ الذين قاموا بثورة كسروان سنة 1858 ضد الخازنيين إنما هم أهالي كسروان جميعهم، وهذا إعتقاد مغلوط لا يمت الى الحقيقة بشيء. فإنّ أهالي كسروان عموماً بالرغم من كلّ شواذات كانوا يطالبون بإزالتها لم يفكّروا يوماً بعمل ثورة و لا تغيير حكم الخازنيين، ولكن قصد الثورة تكون عند عمال تركيا دون سواهم، وغايتهم أن تتاح لهم ذريعة لبسط سلطتهم على لبنان من جديد بعدما قصرتها عنه دول أوروبا لصالح المسيحيين المضطهدين أيما إضطهاد. فإنّ الأمير بشير أحمد قائمقام المسيحيين كان مكروهاً من عموم الأهالي، فتألّفت ضدّه جمعيات في قرى كسروان كان الخازنيون ذاتهم يشجعونها عليه لأنهم كانوا على خصام شديد معه، وهنا وجد الأتراك منفذاً لإتمام رغائبهم فتداخلوا مع الجمعيات وأضافوا الى غايتها المطالبة بإلغاء الشواذات التي كان الشعب يتذمّر منها، وأخصّها توحيد السلطة في شخص واحد من الخازنيين وأن لا يكون كل فرد منهم حاكماً، فاجتمع الأمير مجيد بأحلافه، وأقرّ رأيهم على تهييج وتحزيب أهالي كسروان واستوثقوا أولاً برجل ملكي يسمّى الياس المنيّر من ذوق مكايل، وكلّف ببث هذا المبدأ فاندفع وراح يساورالأهالي ويقول:"نحن في كسروان مستعبدون لكامل عائلة كثيرة العدد ومختلفة الأطباع، ولكلّ من أفرادها السلطة والسيادة التي لآل الخازن علينا، فعلينا أن نطلب الإقالة من هذه، وتجاهر برفض تسلّط عموم المشايخ علينا، وأن يكون لواحد منهم فقط تولّي الأحكام، (المقاطعة الكسروانية ص 268 )، تلك هي الحيلة التي اختبأ وراءها موقدو الثورة من الأتراك ورجالهم أي توحيد الحكم في واحد من بني الخازن، ولولا هذه الحيلة لما مشى في الثورة غير أفراد قليلين إنغروا بامتلاك ثروة بيت الخازن "فأهالي كسروان الشمالي لما تأكّدوا مقاصد القائمين بالثورة لزموا الحياد ولم يشاركوا أصحاب العدوان على إلحاق الضرر بالمشايخ، لا بل أخذوا جانب الدفاع عنهم بقدر ما سنحت لهم الفرصة" (المقاطعة الكسروانية ص 277 ) وجميع الذين ساروا بالثورة كانوا إمّا مخدوعين بهدفها أم طامعين بالثروة من ورائها، حتى أنّ الياس المنيّر ذاته أكبر نافخ في بوقها، لم يكن إندفاعه لإضرام نارها إلاّ أمله بالحصول على جائزة عظيمة من جانب الأمير بشير أحمد (المقاطعة الكسروانية ص 272 )، فتألّفت الجمعيات وكان في عداد إقرارها في البداية كثيرون من المعتدلين وأصحاب الرأي القويم، وجرى إنتخاب رؤساء الجمعيات وكان أكثرهم من ذوي الأخلاق الشريفة والمنطق القويم واجتمعوا وأقاموا عليهم رئيساً أعلى وهو صالح جريس صفير من عجلتون، رجل متفقه عادل ومعروف بأنه من أصحاب الآراء المستقيمة. ولكن مقصد الحكومة التركية الذي هو ايقاد الثورة لم يتأخّر أن انكشف وتبين ما تنطوي عليه نياتها من تأليف الجمعيات ممّا لا يروق لعموم الكسروانيين و لا للمعتدلين من أعضاء الجمعيات ورؤسائها فإستقال هؤلاء ولزموا بيوتهم مثل حبيب الجاماتي وسمعان أبي حيدر من ذوق مكايل وكذلك إستقال الرئيس الأعلى صالح جريس وبقي أصحاب الشغب فانفسح لهم المجال وتغلب رأيهم وانتخبوا لهم رئيساً أعلى رجلاً بيطارا"ً من ريفون يدعى طانيوس شاهين فجاء وطبّق مرامهم وتعهد لهم أنّه يريحهم من جميع بني الخازن وعند ذلك يتملكون جميع أراضي كسروان ويصبحون بين ليلة وضحاها من الأثرياء ويعيشون بالسعة والرغد بدلا" من عيشة المعول. وماذا يقتضي لتهويش أصحاب الأطماع. أما الأسباب الثانوية فهي: أولاً
The study of history is really an account of what one person does to another, what one group does to another, what one nation or group of nations does to other nations. How people interact! More specifically Learning and discussing Lebanese history is vital for Lebanese to better understand present situations and solve them. Those who […]
CONSULS DE
L’importance de la charge de consul de France n’