تأتي ذكرى المولد النبوي الشريف هذا العام بعد انتكاسة أمنية تضاف ال النكبة الاقتصادية، كم نتمنى أن تكون عبرةً عابِرَةً فيعود “العيد” على اللبنانيين جميعا بالخير والبركة وبالظروف الحياتية الأفضل وأن يسود التفاهم والتآخي بيننا جميعًا فلا ندع الفتنة تغلبُ الروح الوطنية الطيّبة.
إن دَخلَتِ الرحمةُ القلوب يحلّ الوِئام والسلام “وما أرسلناك إلّا رحمة للعالمين …”